مدونة الكلمة

أنا المواطن انا المواطن لي فدروبه عاطل انا لي ثمنيت والاماني فيا ماتت انا المواطن لي حلمت حلم وفالواقع زايد نتقتل انا لي هزيت سلاح تعييت باش نحرر لبلاد من المستعمر انا لي سمعت صوت الحسن ونضت نتحد باش نرد الصحراء من الغزاة انا لي مزال حق مهضوم نبكي ودموع زايده كل يوم انا المريض لي فسبيطار ماعطاوني اهتمام انا المحتاج لي فوق طروطوار نبات انا المواطن لي حاربت باش ناخد دبلوم وسهرت ليالي نحفظ والليل زايد يطول انا المرأة لي تزاحم رجال باش تخدم انا الراجل لي المعيشة ردتني مدلول انا المواطن لي غوت على حق ردوني مهبول انا المواطن فجبال معدوم لا طريق لا ماء وزايده فيا لهموم انا لي رفضت الرشوة باش نعيش حلال لقيت راسي بين القطبان مسجون انا لي كشفت الفساد وفضهري مطعون انا صاحب القرار وانا المحكوم انا لي حق موكول تاوليت مردوم انا لي بغيت نهز راسي زاد تقل الحمل زايد وامعرفتش شكون لوم انا المواطن ف المحكمة مضلوم حيت لي حگارني واصل والقاضي لي يحكم باع القضية وخرجت مصدوم انا المواطن لي ناديت بغيت لامان لجموني ولسان ولا معقود انا المواطن لي باغي يكمل نص الدين خاصني بي...

الحجاب لباس زين والبنت مكحلة العين تلبس دجين وتزير على الفخدين وتگول أنا دايرة بالدين والعنوان فالثوب باين فولار مغطي الزغب وغادية فعيون رجال ترغب أنوثه للمشاعر تداعب وتشكاي من التحرش والشغب وانت كلشي فيك يلعب صحيح ماتلام هديك حريتك ديري لي عجبك فنفسك تاحد مايحاسبك ويلومك تبغي تبيني زينك رقتك وانوثتك هادي أفكارك طالق سلاحك باش تكمل نص دينك هدا ماقالت لك ميمتك أو عناد فيك لصحباتك تفسيرات كثيرة تنفعك يابنت الناس اللحم المعري يجمع دبان ولا ياكلوه ضباع اما اللحم اامستور يبقى محمي وبنة ماتزول ويبقى غالي فالميزان مكيول حرت باش نوصفك نص منك بغا الجنة والنص لاخر خدام لشيطان عام ورا عوام وسيرتك ولات ف كل لافام . .

لست منكم كأن بدأت أكفر ألوم القدر ألوم ما قد سطر نعم ليس لي إختيار ولدت وأحمل دم العرب  أحيا بين تاريخ قد قُدر وأمجاد نُسجت بحلو العبر نحن أمة كل إنجازاتها ماض تواريخ  تدرس في دفاتر فهل أُلام إذا قد كفرت بدين العرب..! لا تفهم مشاعري خطأ فأنا حشا الله أن أغير شيئ من الأصل من عباداتي من ايماني و من قناعاتي لكن حقدت على دين تعلمناه على يدهم ولم نرى له أثر سوى ساعات داخل قاعة وأستاد يمجد الغرب يعلمنا أين وصل وكيف رفع الرايات فوق القمر ونسو أن يعلق قلوبنا بيوم الحشر أن يصنع منا جيلا قادر يحب الفوز ولا يستسلم يهوى القمم دون كلل فهل ألام إدا كفرت لا ورب فأنا رضعت العزة  مند الصغر مبدأ أن  اعيش حر لا أن أنتمي لقوم يتغير حسب الفصول بجو متقلب يلهت وراء الفانية ويدعو الرب والدين عنده ركوع وسجود لا أكثر فهل نحن ماضين على السنة حقا ام صنعنا لأنفسنا أعدارا كلما تكلمت الحاجة تقلبنا بين حب الدنيا وبين عمر لا يتكرر عيش كما تشاؤون فمسكننا لايتعدا شبرا ولن نجد الدهب ولا الأماني إدا لم نتبع خير الأنام . .